11 juin 2012

أنّستو...أما

ما عادش إنجم، عندي أشهرة و أنا نشوف فيها جاية و نكذّب... في الآخر صارت. السياسيّين و رؤوس الأموال و الناس إلّي عندهم مصالح  نجّموا في الآخر يسخّروا من جهة المتدينين على أساس السلفيّين و من الجهة الأخرى الفنّانين باش يخدموا بيهم. من جيهة كيما من الأخرى... لا فالخرى خيرة. هذا يستفزّ في الآخر بالعنف الجسدي و الآخر بالتقزيم والعنف الفكري. المفيد الناس الكل هبطت اللّوطى قال شنوّة من شيرة باش نتصدّاو للكفر و من الأخرى باش نتصدّاو للظلاميّة. المفيد الكلنا هبطنا لوطى عن حسن نيّة و إلّا عن سوء نيّة. حصلنا كيف الضبعات و نسينا علاش بديناها و شنوة المطالب متاعنا. اليوم الناس الكل تاكل في بعضها و الرابحين ديما هوما بيدهم باختلاف تسمياتهم. وديما توفى العركة بالحاكم و المحكوم. المحكومين يقعدوا ديما هالمتعاركين و الحاكم هو الّي يتفرج فيهم من فوق و يستعمل في الناس الكلّ.  اليوم ما نعرفوش شكونو أما كيف باش نعرفوه باش تكون الحكاية وفات و ضيّعنا وقتنا و فكرنا نحاربوا في أوهام. في هالإطار هذا لازم الواحد يخدم باش يخلّي حاجة لعباد غدوة، يخدم حاجة بالرسمي. هذاكة علاش ما عادش عيني باش تهزني الموجة و باش نمشي نخدم ونخمّم على مشاريع تنجم تنفعني و تنفع غيري و يزّيني من الأعصاب على حكايات تاكلّي في وقتي...ما نيش باش ناقف على الخدمة أما باش نخرج من الكورس و الثنيّة الّي كيّسوهالنا و لاد الحلال.و من النقاشات الّي ركحنا فيها سنين من غير ما نخلطو للشيئ غير البهامة الآنية 

Theend